الكحوليات
تجعل المتعاطي أكثر عدوانية خاصة على النساء والأطفال، كما تفقده القدرة على التوازن والنطق السليم، كما أنه لا يستمتع جنسيا وبعد فترة من التعاطي تدخله في حالة من الهلوسة المصحوبة بالشعور بالإكتئاب ، وربما يؤدي به الحال إلى أن يرتكب جرائم جنسية دون أن يشعر، وتزداد خطورتها إذا أعطيت مصحوبة بمواد مخدرة كالهيروين أو مع مضادات الكآبة أو مع المهدئات .
المهبطات
- الرغبة في النوم والنعاس.
- ارتخاء الجفون ونقص حركتها.
- حكة بالجسد.
- اصفرار الوجه.
- ازدياد العرق.
- احتقان العينين والحدقة.
- الشعور بالغثيان.
- اضطراب الدورة الشهرية عند النساء.
- انخفاض كميات السائل المنوي.
- الإصابة بالزهري و الإيدز و الكبد الوبائي نتيجة استخدام إبر ملوثة.
المنومات
ومن الآثار السلبية لإدمانها على المدى الطويل تقليل الحركات المعدية والمعوية وتناقص إفرازاتهما، وهي في هذه تشبه آثار الأفيون وعلى الجانب النفسي تظهر على المدمن ميول عدوانية، وفي حالة الإقلال من الجرعة فإن المدمن يصاب بالخوف ورعشة في الأطراف، وارتفاع درجة الحرارة وسرعة النبض و الغثيان و القيء المتكرر، ثم تأتي مرحلة المغص الشديد و الارتعاشات الشبيهة بارتعاشات الصرع .
المهدئات
ويؤدي إدمان هذا النوع من المهدئات إلى الاعتماد الفسيولوجي والسيكولوجي، وإن كانت أعراض الانسحاب منه أخف وطأة من غيره من المواد المخدرة .
المنشطات الطبيعية
تظهر عليه اضطرابات سلوكية من أهمها الأخاييل Hallucinations بكل أنواعها السمعية و البصرية و اللمسية. فيشعر المدمن بأن كل ما يحيط به يتحرك، وبأن حشرات صغيرة تزحف على جلده وتخترقه، فيحكه حكا شديدا بل يصل به الأمر إلى استخدام الإبر أو الدبابيس لإخراج هذه الحشرات من تحت جلده.
المنشطات التخليقية
يسبب استعمال هذه العقاقير حالة من الهبوط والكسل والشعور بالتعب تعقب الشعور بالنشاط الذي حدث للمتعاطي، وأحيانا تصل نتيجة إدمان هذه المنشطات إلى حالة من انفصام الشخصية أو إلى الجنون.
مهلوسات: (الحشيش )
- ارتعاشات عضلية.
- زيادة في ضربات القلب.
- سرعة في النبض.
- دوار.
- شعور بسخونة الرأس.
- برودة في اليدين والقدمين.
- شعور بضغط وانقباض في الصدر.
- اتساع العينين.
- تقلص عضلي.
- احمرار واحتقان في العينين.
- عدم التوازن الحركي.
- اصفرار في الوجه.
- جفاف في الفم والحلق
- قيء في بعض الحالات.